قالت مصادر لـ"الديار" بان التسوية ستشمل لبنانيا انتخاب رئيس جمهورية يتناسب شخصه والدور المنوط به بعد وقف النار لبنانيا واقليمياً، حيث لن يكون الرئيس العتيد من حصة الثنائي الشيعي، كما لن تكون هناك حاجة الى موافقة ال 86 نائبا لانتخابه، امور شكلت محور المحاولة التي بدأ التحضير لها امس، بالتنسيق بين كتلتي اللقاء الديمقراطي والاعتدال الوطني، في محاولة نحو احداث خرق في اتجاه التوافق على رئيس، وفتح النقاش في هذا الملف، بعدما باتت القناعة بان "الحرب قد تطول".
محليات